فإذا أنت حقاً وفعلاً من مناصري الواصفين "الأبراج" بالخرافة، فما عليك سوى إغلاق هذا الكتاب، وهز رأسك استغراباً... هذا إذا كنت حقاً في هذا الاتجاه، وليس قولاً وتنظيراً، أما إذا كنت من المؤمنين بهذا "العلم" (؟) أو من أصحاب "الحشرية" فأهلاً بك... ولك أن تبحث عن "نفسك" فيه، وفي الحصيلة "صدّق أو لا تصدّق"