هذا المعجم ضم أكثر من ثلاثة آلاف شاعر، رتبتهم هجائياً وفقاً لاسم الشاعر واسم أبيه وجده. وترجمت لكل شاعر ترجمة موجزة، تكفي لفتح شهية الدارس، ثم أوليت الاهتمام الأكبر لحصر المصادر التي ترجمت للشاعر، وكذا الدراسات الحديثة من رسائل جامعية وكتب وبحوث التي خصصت لشاعر معين.
وأتبعت ذلك في ختام المعجم بثبت المصادر التي وردت في التراجم، والمراجع الحديثة العامة التي لم تختص بشاعر بعينه، والرسائل الجامعية التي لم تختص بشاعر محدد.
وتسهيلاً للدارس والباحث حللت مشكلة الكتبة واللقب لبعض الشعراء فأوردت الترجمة في موقع المشهور من هذه الأمور الثلاثة (اسم الشاعر، كنيته، لقبه) وذكرت الاثنين الآخرين أو أحدهما في موقعه من الترتيب، وأحلت الدارس إلى موقف الترجمة.