مريم بنت تحب ألعابها مثل باقي الأطفال ولكنها تكتشف أنها تحب أهدائها أكثر ومع أمها ترى أن رسم إبتسامة على وجوه المحتاجين له طعم خاص، فإن الهدية عنوان المحبة